هدف الموقع و كيفية تصفحه
- التفاصيل
- كتب بواسطة: سبيلي
- الزيارات: 11970
ما هو الهدف من موقع سبيلي؟
يناقش موقع "سبيلي" موضوع الطاقة الحيوية و الممارسات المبنية على هذه الفكرة.
ما هي الطاقة الحيوية و ما هي الممارسات المبنية عليها؟
الطاقة الحيوية أو طاقة الحياة أو المسمى الصيني لها ( التشي - Chi) هي تصور نابع من الحضارات الشرقية القديمة. بالذات من الصين و من قبلها الهند منذ أكثر من ألفي عام.
5-"لتكن ممراً لطاقة الإله" أو ما يعرف بالتأمل علي القلبين التوأمين
- التفاصيل
- كتب بواسطة: أبو الحارث/ رامي عفيفي
- الزيارات: 6025
يعد هذا التأمل و يعرف أيضاً بـ “ twin heart meditation” من أشهر أنواع التأملات في تقنية العلاج بالبرانا و الذي يهدف إلي" بلوغ الوعي الكوني أو لبلوغ الإستنارة؛ و شكل من أشكال العطاء و الخدمة لأننا نبارك الكون بالإنسجام إذ نبارك الأرض بكاملها"![1] و هكذا يزعم معالجي البرانا و مؤسلموها أنهم يستطيعون مباركة الكون ؛ و ربنا يقول " وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا" فصلت -10 .
اِقرأ المزيد: 5-"لتكن ممراً لطاقة الإله" أو ما يعرف بالتأمل علي القلبين التوأمين
علمياً ما يسمى بـ"قانون الجذب" ليس قانوناً .
- التفاصيل
- كتب بواسطة: طلال العتيبي
- الزيارات: 13073
بقلم: طلال العتيبي[1]
بعد الاطلاع على بعض كتب ومحاضرات المتخصصين فيما يسمى بـ"قانون الجذب" ، وبعدما تكرر منهم كثرة الحديث عن مفاهيم فيزيائية بتفسيرات مغلوطة، ويدّعون أنها الأساس العلمي له ، وجب علينا من باب الإختصاص أن نبين الأساس العلمي الباطل الذي يستندون عليه ، ولست أتحدث ها من وجهة نظر دينية ، بل من وجهة نظر علمية بحته حول جميع المغالطات التي تكتنف قانونهم المزعوم. إن البحث عن الحقيقة لا يعني أن نبحث عن إجابات مقنعة فقط لما نتسائل عنه بل أن تكون هذه الإجابات الصحيحة . وهذا الأمر لا يتم الا وفق منهجية علمية وفكرية متزنة معتمدة في الأوساط العلمية.
مغالطة الأسباب المتوهمة.. وقانون الجذب
- التفاصيل
- كتب بواسطة: أبو الحارث/ رامي عفيفي
- الزيارات: 16286
"أنا جربتها ونفعت"..
"كل مرة أعمل (كذا) = يحصل (كذا)"..
"أول ما فكرت في (كذا)... اتحقق"..
هذه الجمل وما شابهها يتداولها كثير من الناس في خضم ممارساتهم الحياتية، خلاصتها: ربط نتائج أو أحداث معينة بأسبابٍ "متوهمة" لمجرد التلازم أو التوالي في ترتيب حدوثها! وهو ما يجعل كثيرًا من الناس يتوهم أن (وسيلة ما) تعد سببًا (لنتيجة ما) دون تحقق.